تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | ثمانية عوامل هامة لنجاح الحقن المجهري من أول مرة

نسبة نجاح الحقن المجهري من أول مرة هي أكثر ما يشغل بال الكثير من حالات تأخر الإنجاب التي تتعدد أسبابها ما بي

الضعف الجنسي,العلاقة الزوجية,التلقيح الصناعي,الحقن المجهري,أطفال الأنابيب,العلاقة الحميمة,التبويض,السائل المنوي,الجهاز التناسلي,الحيوانات المنوية,الفرق بين الحقن المجهري وأطفال الأنابيب,هل عملية الحقن المجهري مؤلمة,تكيس المبايض,تأخر الإنجاب,عملية الحقن المجهري بالتفصيل,الفرق بين التلقيح الصناعي وأطفال الأنابيب,نسبة نجاح الحقن المجهري من أول مرة,وسائل الإخصاب المساعد,تكلفة الحقن المجهري في مصر

ثمانية عوامل هامة لنجاح الحقن المجهري من أول مرة

ثمانية عوامل هامة لنجاح الحقن المجهري من أول مرة

نسبة نجاح الحقن المجهري من أول مرة، هي أكثر ما يشغل بال الكثير من حالات تأخر الإنجاب، التي تتعدد أسبابها ما بين أسباب تتعلق بالزوجة، أو أسباب تتعلق بالزوج، ولكن عملية الحقن المجهري أشهر وأحدث وسائل الإخصاب المساعد وعدت هؤلاء الحالات بنسب نجاح كبيرة يتسنى بها تحقيق حلمهم بالإنجاب، وذلك من خلال خطوات طبية دقيقة جدًا تمر فيها الزوجة بالعديد من الفحوصات والتحاليل الهامة للوقوف على حالتها الصحية، ومن ثم البدء في رحلة الحقن المجهري بمراحلها المتتالية، وفي هذا المقال سنتعرف على نسب نجاح الحقن المجهري، وأهم العوامل التي يتوقف عليها نجاح الحقن المجهري من أول مرة، حتى تتكلل هذه العملية بالتوفيق وتحقيق حلم الجميع.



 

 

 

عملية الحقن المجهري

 

الحقن المجهري هو أشهر وسائل الإخصاب المساعد الذي يلجأ له العديد من الازواج والزوجات ممن تأخر لديهم حلم تحقيق الإنجاب لأسباب معلومة أو أسباب غير معلومة، ويعد الحقن المجهري من أنجح وسائل الإخصاب المساعد، حيث يحقق نسب نجاح مرتفعة بالمقارنة مع عملية التلقيح الصناعي التي يتم فيها تخصيب البويضة داخل الرحم، ولعل من أسباب ارتفاع نسبب نجاح الحقن المجهري هو إتمام عملية تخصيب بويضات الزوجة بالحيوانات المنوية للزواج داخل معامل متخصصة حتى تمام حدوث التخصيب بظهور الأجنة ، ومن ثم يتم زرع هذه الأجنة داخل رحم الزوجة، كما أن خطوات عملية الحقن المجهري تتم وفق أسس طبية دقيقة جدا يتم فيها تحضير الزوج والزوجة لزيادة فرص نجاح التخصيب.

 

 

 

أسباب اللجوء لعملية الحقن المجهري

 

هناك العديد من الأسباب والدوافع التي تضطر العديد من حالات تأخر الإنجاب اللجوء لعلمية الحقن المجهري، ويمكننا تلخيص أسباب تأخر الإنجاب كالتالي:

 

 

أسباب تأخر الإنجاب عند الرجال

 

هناك بعض المشاكل الصحية التي يعانيها بعض الرجال لتسبب لتأخر الإنجاب حيث تمثل هذه الأسباب 40% من الحالات، ومن هذه المشاكل ما يلي:

 

  • المعاناة من عدم جودة السائل المنوي المتمثل في ضعف الحيوانات المنوية أو قلة في عددها وضعف حركتها، وهو ما يتبين من خلال تحليل عينة من السائل المنوي ويمكن علاج هذه المشكلة بتناول الرجل أدوية الخصوبة تحت استشارة الطبيب مع مراعاة عمل أشعة تلفزيونية على الخصيتين لمعرفة السبب وراء ضعف الحيوانات المنوية.

 

  • معاناة الزوج من الضعف الجنسي بسبب إصابته بالسكري أو ارتفاع ضغط الدم بحيث لا يستطيع القيام بالانتصاب واكتمال العلاقة الزوجية مما يؤثر بالسلب على فرص حدوث الحمل.

 

  • معاناة الزوج من دوالي الخصية وهو ما يتبين من خلال عمل أشعة تلفزيونية على الخصيتين وفي حال تبين الإصابة بالدوالي التي تؤثر بدورها على جودة الحيوانات المنوية وخصوبة الرجل في العموم سيتم التدخل الجراحي لإنهاء هذه المشكلة ومعالجتها حيث تزداد فرص حدوث الحمل بعد علاج الدوالي عند الرجل.

 

  • معاناة الزوج من بعض العيوب الخلقية في الجهاز التناسلي المتمثل في انسداد القنوات مما يمنع خروج السائل المنوي لحدوث الإخصاب.

 

 

أسباب تأخر الإنجاب عند الزوجة

 

هناك العديد من المشاكل الصحية التي تصاب بها الزوجة وتؤدي إلى تأخر الإنجاب لتمثل هذه الأسباب 40 إلى 60% من الحالات وهي:

 

  • معاناة الزوجة من تكيس المبايض حيث تصاب نسبة كبيرة من النساء بهذه الحالة المرضية التي تعيق قدرة المبيض على التبويض اللازم لحدوث الإخصاب مما يؤدي لتأخر الإنجاب وللتخلص من هذه المشكلة لابد من الوصول إلى الوزن المثالي دون السمنة الشديدة أو النحافة الشديدة، ويمكن أن يصف الطبيب دواء جلوكوفاج مع الأدوية المحفزة للتبويض.

 

  • معاناة الزوجة من قصور الغدد الصماء المسؤولة عن تنشيط المبيض، أو قصور الجسم الأصفر عن إفراز المواد اللازمة لإتمام التبويض والإخصاب وهو ما يتم علاجه بعلاجه الغدة المصابة.

 

  • معاناة الزوجة من عدم انتظام الدورة الشهرية، وهو ما يسبب صعوبة أكبر في حدوث الحمل، حيث أن الدورة المنتظمة تبين للمرأة الوقت المحدد للتبويض بهدف حصول التلقيح في هذه الفترة وفي حال عدم انتظام الدور الشهرية سيكون وقت التبويض مبهم وغير معروف.

 

  • معاناة الزوجة من وجود أورام حميدة أو خبيثة على المبيض وهو ما يؤثر بصورة كبيرة جدا على التبويض ويتم علاجه من خلال التدخل الجراحي أو الدوائي وفقا لما يراه الطبيب بناء على الحالة.

 

  • معاناة الزوجة من انسداد أنابيب فالوب أو وجود عيوب خلقية فيها مما يؤثر على وصول السائل المنوي وهو ما يمكن علاجه من خلال عمل أشعة بالصبغة على الرحم حيث تعمل هذه الصبغة إلى تسليك قنوات فالوب .

 

  • معاناة الزوجة من عيوب خلقية في عنق الرحم أو مجرى المهبل أو الحاجز المهبلي ويتم علاج هذه الأمور بالشكل الجراحي في معظم الحالات.

 

  • معاناة الزوجة من زيادة إفراز هرمون الحليب في الدم وهو ما يتبين من خلال عمل تحاليل الهرمونات اللازمة للخصوبة ويتم معالجته بعلاج الغدة المصابة أو تناول أدوية تقلل من هذا الهرمون في الدم.

 

  • معاناة الزوجة من بطانة الرحم المهاجرة ويقصد بها نمو جزء من بطانة الرحم خارجها، مما يسبب انسداد الأنابيب بالرحم، وهو ما يمنع وصول الحيوانات المنوية وتلقيح البويضة، وتظهر أعراضها عند الشعور بآلام شديدة أثناء العلاقة الحميمة، وأثناء الحيض، وأثناء التبول، ويمكن حل هذه المشكلة بالتدخل الجراحي أو اللجوء لوسائل الإخصاب المساعد مثل "التلقيح الصناعي" أو "الحقن المجهري".

 

 

 

أسباب أخرى لتأخر الإنجاب

 

بخلاف المشاكل الطبية التي ربما يعاني منها الأزواج والزوجات هناك بعض العادات السيئة التي يتم إتباعها وتؤثر على فرص حدوث الحمل وهي:

 

  • قلة أو زيادة ممارسة العلاقة الحميمة فالاعتقاد السائد بأن كثرة ممارسة العلاقة الحميمة يؤدي إلى زيادة فرص حدوث الحمل هو اعتقاد خاطئ تمما ولا ينتج عنه سوى التعب والإجهاد وفقدان الرغبة الجنسية فيما بعد، بينما قلة ممارسة العلاقة الحميمة أثناء فترة التبويض عند الزوجة سيؤدي بدوره إلى قلة فرص حدوث الحمل، ولذلك ينبغي حساب فترة التبويض بشكل جيد وممارسة العلاقة الحميمة في هذه الفترة بانتظام واعتدال.

 

  • التحرك سريعًا بعد ممارسة العلاقة الحميمة أو الذهاب إلى الحمام وهو ما لا ينصح به إطلاقا، حيث ينبغي بقاء الزوجة واسترخائها في وضعها فترة محددة لضمان أن الحيوانات المنوية تحصل على فرصة للوصول إلى البويضة وتخصبها، لأن الحركة سريعا سيسحب الحيوانات المنوية تجاه الجاذبية إلى أسفل.

 

  • قلة النوم من الأمور المؤثرة في حدوث الحمل فهو يجهد ويستنفد الجسم ويؤثر على وظائف الجهاز المناعي، وهذا يزيد من فرص الإصابة بالعدوى، ويؤثر بدوره على الدورة التناسلية، وينطبق نفس الشيء على الرجال، حيث يمكن أن تتطور العدوى إلى حمى، ويمكن أن تزيد حرارة الجسم الزائدة من الحيوانات المنوية، وقد تشعر النساء بالقلق بسبب قلة النوم الذي قد يؤثر على الدورة الشهرية.

 

  • قلة أو زيادة الوزن للزوجة سيؤثر بشكل طردي على جودة التبويض لديها مما يؤدي إلى تأخر الإنجاب لذلك ينبغي إتباع عادا غذائية سليمة والعمل على إنقاص الوزن.

 

  • التعرض لسموم البيئية تضر بالأزواج والزوجات على حد سواء، وقد يؤثر التعرض للملوثات البيئية ودخان السجائر على جودة التبويض لدى الزوجة وجودة الحيوانات النوية لدى الزوج مما يؤدي لتأخر الإنجاب.

 

 

 

نسبة نجاح الحقن المجهري من أول مرة

 

هناك بعض الأسباب والعوامل المحفزة بشكل مبدئي لإنجاح عملية الحقن المجهري والتي تتمثل في :

 

 

اختيار المركز الطبي المناسب 

 

قبل إجراء عملية الحقن المجهري ينبغي على كلا الزوجين البحث والاستفسار عن المراكز والمستشفيات المتخصصة الموثوق بها، والتي تتسم بارتفاع جودتها وارتقاء الرعاية الطبية وتوافر الكفاءة والخبرة لدى الأطباء العاملين فيها، وذلك لضمان سلامتِك وتفادي حدوث أية مشكلات أثناء إجراء العملية أو بعدها بإذن الله.

 

 

على الزوجة التوقف عن تناول هذه الأطعمة

 

لضمان نجاح الحقن المجهري ينبغي عليكِ تجنب تناول الأطعمة التي تحتوي على الدهون المشبعة والمُحولة كالوجبات السريعة والمُعلبات، وذلك لأنها تؤدي إلى زيادة الوزن وحدوث تأخر الحمل، كما تتسبب في نقص معدلات نجاح عملية الحقن المجهري ، كما ينبغي عليكِ تجنب تناول المأكولات البحرية والأسماك حيث تؤدي إلى حدوث عيوب بالأجنة، وذلك لاحتوائها على مادة الزئبق وابتعدي أيضا عن الإكثار من تناول الأطعمة الثقيلة على المعدة التي تؤدي إلى حدوث الإمساك وكثرة الضغط عند عملية الإخراج، مما يؤثر بشكل كبير على ثبات الجنين.

 

 

 

على الزوجة تجنب تناول الكافيين

 

إن الإكثار من تناول المواد التي تحتوي على الكافيين وبشكل يومي كالقهوة مثلا يعد من الأسباب الرئيسية التي تؤدي إلى سقوط الحمل، وفشل عملية الحقن المجهري وذلك في 50% من الحالات، كما أن التدخين لدى الرجل يؤثر بالسلب على جودة وحركة الحيوانات المنوية أما التدخين لدى الأنثى يؤدي إلى قلة جودة البويضة أثناء عملية الحقن المجهري.

 

 

 

على الزوجة الابتعاد عن هذه الأجواء

 

من التعليمات الهامة التي ينبغي عليكِ اتباعها قبل إجراء عملية الحقن المجهري الابتعاد عن الأماكن التي يشيع فيها الملوثات البيئية والمواد الكيماوية كالمبيدات الحشرية والروائح العطرية، فقد ثبت علميا أن 75% من أسباب الإجهاض خلال 3 شهور ترجع لخلل في كروموسومات الجنين بسبب التلوث فتجنبِ التواجد في هذه الأماكن او استخدام هذه المواد لضمان نجاح عملية الحقن المجهري وحدوث الحمل بإذن الله تعالى.

 

 

توقفي عن ممارسة العلاقة الحميمة

 

من الأمور التي تؤدي إلى فقدان الجنين بعد إجراء عملية الحقن المجهري مباشرة ممارسة العلاقة الزوجية، حيث تُزيد من خطورة فقدان الجنين بسبب الحركة الزائدة لذا ينبغي تجنب ممارسة العلاقة الحميمة لمدة أسبوعين من إجراء الحقن المجهري، وحتى استشارة الطبيب.

 

 

8 عوامل هامة لنجاح الحقن المجهري

 

  1. عمر الزوجة فكلما كان العمر أقل من 40 سنة تزداد نسبة استجابة الزوجة للمنشطات إضافة إلى إنتاج عدد كبير من البويضات الناضجة بأحجام تتراوح مابين16-إلى24 ملم

 

 

  1. نوعية الحيوانات المنوية للزوج في السائل المنوي من حيث (عددها والحركة والأشكال الطبيعية) التي تزيد من فرص النجاح للعملية.

 

 

  1. دور المعمل والتقنيات المتقدمة موضوع هام جدا وخاصة مراقبة الجودة النوعية والدقة في التعامل مع النطف والحيينات المنوية

 

  1. والبويضات والأجنة والمحافظة على البيئة الملائمة والسوائل والأدوات المستخدمة داخل المعمل ومراقبة عدم حدوث انتقال بكتيريا سواء بالحاضنات أو بالهواء أو غيره.

 

 

  1. سماكة بطانة الرحم التي تزيد من نسبة انغراس الأجنة فالمعدل الأدنى هو 8 ملم ويستحسن أن تصل بين 10-إلى 12 ملم

 

 

  1. وحديثا نستخدم طرق التحوير المجهري وتقنية تشطيب جدار الأجنة باستخدام الليزرASSISTED HATCHING   والتي ساعدت على رفع نسبة انغراس الأجنة خاصة في حالات الإعادة المتكررة.

 

 

  1. العامل النفسي للزوجين وهو هام جدا ويزيد من نسبة نجاح العملية رغم إهمال الكثيرون لهذا الجانب فقد تساعد الحالة النفسية المستقرة على انغراس الأجنة لأن هناك أوامر تصدر من المخ إلى الرحم بإفراز الاندورفين الذي يمنع استقرار الأجنة داخل الرحم لذا ننصح الزوجين بالابتعاد عن القلق والتوتر العصبي والمحافظة على الاستقرار النفسي وحسن المعاشرة بين الزوجين والتفهم للظروف النفسية التي تمر بها الزوجة.

 

 

  1. التحوير المناعي: تكرار عدم نجاح عمليات أطفال الأنابيب لثلاث محاولات أو أكثر مع وجود أجنة من الدرجة الممتازة جعل الباحثين يركزون على جمع الدراسات والأبحاث التي أشارت أن السبب قد يكون في عدم استقبال بطانة الرحم للجنين ا وان هنالك أجسام مناعية تعمل على رفض انغراس الأجنة ويصعب التقصي والتحليل لأغلبها فعملية التحوير المناعي تبدأ بعملية منظار للرحم يكون داخل العيادة وبتخدير موضعي بسيط، واستخدام بعض الأدوية التي تقلل من رفض الرحم للجنين وزيادة فرص انغراسه تبدأ عن بداية العلاج إلى حين حدوث الحمل ونبض الجنين ، بمحلول يؤخذ عن طريق المغذي لمده ساعتين إلى ثلاث ساعات مره واحده كل شهر لمده 3- 5 أشهر.

 

 

الفرق بين التلقيح الصناعي وأطفال الأنابيب والحقن المجهري

 

يحدث خلط لدى الكثيرين بشأن وسائل الإخصاب المساعد على تحقيق الإنجاب، ويعتقد البعض أن تلك العمليات تتم بخطوات واحدة، ولكن على العكس قد يكون الهدف المشترك بين هذه العمليات هدف واحد، ولكن الخطوات تفرق كالتالي:

 

عملية الحقن الصناعي (IUI) الحقن الداخلي

 

يتم فيها تحضير عينه السائل المنوي للزوج بطريقة دقيقة وآمنة بالمعمل ويتم حقنها داخل تجويف الرحم باستخدام أنبوب رفيع جدا وبدون أي ألام وهذا ما يسمي التلقيح داخل الرحم.

 

 

عملية أطفال الأنابيب (IVF) الحقن الخارجي

 

هو عملية إخصاب خارجية تتم في المعمل المخصص تسحب البيضات من الزوجة عند نضوجها وتدمج كل بيضة مع أكثر من 100000 حيين منوي وتوضع البويضات الملقحة في حضانة خاصة وملائمة ليتم فيها حصول الانقسامات.   وبعد أن تتخصب البيضات وتتطور إلى أجنة يتم إرجاعها إلى الرحم هذه الطريقة تسمي التلقيح الخارجي.

 

 

عملية التلقيح المجهري (ICSI IVF) الحقن الخارجي

 

تعد هذه الطريقة من أحدث تقنيات علاج العقم ولا كن وجه الاختلاف عن عملية أطفال الأنابيب طرقة التلقيح داخل المختبر تحقن كل بيضة بحيين منوي واحد بعد إزالة الخلايا المحيطة بالبيضة وتحتاج إلى تقنية عالية وخبره.