تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | أضرار عملية شفط الدهون .. التقليدي والليزر والفيزر

تعد عمليات شفط الدهون أكثر الطرق انتشارا لعلاج السمنة الموضعية إذ يلجأ إليها الكثيرون لكونها الحل الأسرع للحص

شفط الدهون,شفط الدهون بالفيزر,عمليات شفط الدهون,السمنة,تفتيت الدهون,الجراحات التجميلية,عملية شفط الدهون,أسعار عمليات شفط الدهون,عملية شفط الدهون بالفيزر,تقنيات شفط الدهون,أضرار شفط الدهون,ما بعد عملية شفط الدهون,أضرار عملية شفط الدهون,عملية شفط الدهون بالليزر,الأعراض الجانبية بعد عملية شفط الدهون,أضرار شفط الدهون بالليزر,وفيات شفط الدهون

أضرار عملية شفط الدهون .. التقليدي والليزر والفيزر

أضرار عملية شفط الدهون .. التقليدي والليزر والفيزر

أضرار عملية شفط الدهون
أضرار عملية شفط الدهون

عمليات شفط الدهون من أكثر الطرق انتشارا لعلاج السمنة الموضعية؛ إذ يلجأ إليها الكثيرون لكونها الحل الأسرع للحصول على جسم متناسق، وقوامًا أكثر رشاقة، وتعتمد عمليات شفط الدهون على تفتيت الخلايا الدهنية، وذلك عبر تقنيات مختلفة، ورغم شيوعها، إلا أنها تنطوي على عدد من المخاطر، ولذا إليكم مخاطر شفط الدهون وفقًا للتقنية المستخدمة.



 

 

عملية شفط الدهون

 

  • عمليات شفط الدهون أو ماتُعرف أيضًا بـ"مص أو شفط الشحم"، هي إحدى الجراحات التجميلية التي أصبحت بفعل أمراض العصر الحديث، وعلى رأسها السمنة، على رأس اهتمامات الكثير من الذكور والإناث على حد سواء، وبين الفئات العمرية المختلفة.

 

  • ويلجأ الكثيرون لـ عملية شفط الدهون ليس لإنقاص الوزن بشكل عام، ولكن لإجراء التغييرات في بعض أجزاء الجسم، أو بمعنى آخر لعلاج السمنة الموضعية، حيث تعمل هذه العمليات على إزالة الخلايا الدهنية من هذه المواضع بشكل دائم.

 

  • ومن أكثر المواضع التي يتم فيها إجراء عمليات شفط الدهون، الخصر، والبطن، والصدر، والذقن، والرقبة، والوركين، ويتم تحديد أماكن شفط الدهون من هذه المواضع قبل إجراء العملية.

 

 

 

 

 

 

 

شاهد قناة Doctor Live على اليوتيوب  

 

 

 

شفط الدهون التقليدي

 

  • يعد شفط الدهون العادي أو التقليدي هو أولى التقنيات التي ظهرت في عمليات شفط الدهون، وهو الأكثر انتشارًا بين الأنواع الأخرى من عمليات شفط الدهون، وفيه يقوم الطبيب بحقن محلول معقم في المنطقة التي يجب إزالة الدهون منها، ويتألف هذا المحلول من المياه المالحة إلى جانب الليدوكايين، وهو يستخدم في التخدير الموضعي، وإبينافرين الذي يستخدم في الطوارئ لعلاج تفاعلات الحساسية الشديدة بما في ذلك الحساسية المفرطة، وهذا المحلول يسهل من عملية شفط الدهون مع فقدان أقل فقدان للدم والألم.

 

  • وفي عملية شفط الدهون التقليدية، يقوم الطبيب بعد تطهير المنطقة المطلوب إزالة الدهون منها، بتخدير الشخص تخديرًا كليًا، ثم يقوم بعمل فتحة في إحدى الجوانب هذه المنطقة من الجسم، ويقوم بتركيب أنبوب صغير جدًا فيها ويبدأ في حقن المنطقة بمواد تعمل على تحويل الدهون من صورتها الصلبة إلى صورة سائلة، وتبدأ الدهون في الخروج منها عبر الأنبوب بسهولة، وتستمر العملية لمدة ساعتين تقريبًا.

 

 

 

 

 

 

 

اقرأ أيضا:

 

 

أسرار عملية شفط الدهون في جورجيا بالفيديو

 

حكايات النجوم مع عملية شفط الدهون

 

تجارب عمليات شفط الدهون.. 6 تجارب مميزة

 

 

 

أضرار عملية شفط الدهون التقليدية

 

رغم سهولة عملية شفط الدهون التقليدية؛ إلا أنها قد تشمل بعض الأضرار والمخاطر، والتي تتمثل في:

 

 

 

 

 

 

التسمم

 

 تعد أبرز مخاطر عمليات شفط الدهون التقليدية، هو التسمم بمادة الليدوكايين، التي يضخها الأطباء كمخدر مع المحلول الملحي تحت الجلد في المنطقة المراد شفط الدهون منها، فعند زيادة نسبة مادة الليدوكايين عن الحد المطلوب، قد يشعر المريض، بانتفاضة في جسمه، ودوار، حتى أنه قد يعجز عن النطق.

 

 

الانصمام الرئوي

 

 ويحدث ذلك بسبب تسرب الدهون أثناء إجراء الجراحة بالأوعية الدموية، حيث تسري الدهون مع الدم حتى تصل إلى الشريان الرئوي فتتسبب بانسداده.

 

 

عدم تناسق الجسم

 

 قد تأتي عملية شفط الدهون بنتائج عكسية؛ فرغم قيام الكثيرين بها للحصول على جسم متناسق، إلا أنها قد تشوّه الجسم نتيجة اختلاف منسوب الدهون المسحوبة من كل جانب، وهو ما ينتج عنه عدم تماثل الأطراف و يؤثر على مظهر الجسم بشكل عام، خاصة في مناطق السيقان والأرداف وترهلات جانب البطن.

 

 

اضطراب السوائل

 

 قد يحدث اضطراب بمستويات السوائل في الجسم بالارتفاع أو الانخفاض؛ وذلك نتيجة لاستنزاف الجسم للكثير من السوائل التي تخرج مع الدهون.

 

 

خلل في الإحساس

 

 قد يحدث اضطراب في الإحساس عند بعض الأشخاص في منطقة شفط الدهون، وذلك بسبب خروج إحدى أنواع السوائل وتكون مائلة للصفرة مع الدم، أثناء إجراء الجراحة، ويتجمع هذا السائل في المنطقة التي يتم إزالة الأنسجة الدهنية منها.

 

 

أمراض جلدية

 

 قد يعان بعض الأشخاص من بعض التموجات في الجلد والتي تكون على شكل نتوءات المنطقة المحيطة بمنطقة شفط الدهون، كما يظهر لدى البعض سيلوليت بعد إجراء عملية شفط الدهون، كذلك يصبح الجلد معرضًا للعدوى بشكل أكبر.

 

 

 

 

 

 

عملية شفط الدهون بالليزر

 

  • يعد شفط الدهون بالليزر إحدى تقنيات شفط الدهون، وفيها تفتيت الدهون الموضعية  باستخدام أشعة الليزر، ولايدث فيها "شفط" قوي للدهون مثلما يحدث في الشفط التقليدي.

 

  • وفيها يتم تخدير المريض تخديرًا موضعيًا، ثم إدخال أداة الليزر عبر شق صغير في الجلد إلى منطقة تراكم الدهون حيث يبدأ الليزر في تفتيت الدهون وتحويلها إلى سائل، ثم يتم إدخال أنبوب صغير لسحب السائل والتخلص من الدهون.

 

 

 

 

 

 

أضرار عملية شفط الدهون بالليزر

 

ورغم أن شفط الدهون بالليزر يعد تقنية أحدث من الطريقة التقليدية لشفط الدهون، إلا أن لها أيضًا بعض المخاطر، وهي:

 

 

  • قد يتسبب شفط الدهون بالليزر في حدوث بعض المضاعفات مثل: الندوب، والحروق الحرارية البالغة، وتجمع الدم أسفل الجلد، والالتهابات، والكدمات.

 

  • الصدمة التأقية أو تعرف أيضًا بـ"صدمة الحساسية"، وهي رد فعل تحسسي يحدث من الجسم نتيجة التعرض لبعض المواد.

 

  • في بعض الحالات النادرة قد يستبب شفط الدهون بالليزر في الإصابة ببعض الأنواع من سرطانات الجلد، كما أنه قد يسبب الحساسية تجاه العلاج بالموجات الضوئية.

 

 

 

 

 

 

عملية شفط الدهون بالفيزر

 

  • عملية شفط الدهون بالفيزر "الليزر رباعي الأبعاد" هي أحدث التقنيات المستخدمة لإزالة الدهون الموضعية من الجسم، وفيها يتم إذابة الدهون بأداة دقيقة للغاية، يمكن من خلالها نحت شكل العضلات من أماكن دقيقة للغاية مثل الفخذين من الداخل، أو الذقن، وذلك عبر موجات فوق صوتية عالية القوة والدقة.
  • ويمكن اللجوء لهذه التقنية إذا كان وزن الشخص قد اقترب من الوزن المثالي، أو إذا كنت ترغب في نحت عضلات البطن دون الحاجة إلى المدوامة على التمارين الرياضية.

 

 

 

 

 

 

 

أضرار شفط الدهون بالفيزر

 

وكغيرها من تقنيات شفط الدهون السابقة فإن عملية شفط الدهون بالفيزر، لها أيضًا بعض المخاطر، مثل:

 

 

  • قد يتسبب شفط الدهون بالفيزر في حدوث ندوب، أو قد يحدث نزيف أثناء العملية ولكن ذلك في حالات نادرة، وقد تحدث حروق طفيفة على سطح الجلد.

 

  • قد يلحق الضرر بالأنسجة نتيجة اختراق الموجات الصوتية بالأعماق، أو قد تحدث بعض الجلطات الدموية، والتي قد تصل إلى الرئتين أو الدماغ.

 

  • كذلك يمكن حدوث احتباس للسوائل وقد يحتاج هذا السائل لتصريفه بإبره، كذلك قد يحدث اختلال في معدل السوائل بالجسم نتيجة السوائل المسحوبة من الجسم مع الدهون أو المحلول الملحي مما يُسبب بدوره مشاكل بالكلى.

 

  • قد تحدث عدوى بكتيرية في مكان الشق المفتوح لسحب الدهون، وأيضًا يمكن التعرّض لحدوث انسدادات رئوية أو دماغية أثناء أو بعد العملية نتيجة تسلل الدهون لمجرى الدم ثم انتقالها للرئة والدماغ بدلًا من خروجها من الجسم.