تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | تجميل المناطق الحساسة عند النساء بالليزر

عمليات تجميل المناطق الحساسة عند النساء بالليزرأصبحت اليومالشغل الشاغل لكثير من النساء بحيث يقبل عليها الالا

الكولاجين,المهبل,تجميل المهبل بالليزر,السمنة,علاج البشرة,الحمل,تقنية الليزر,تجميل المهبل,العلاقة الزوجية,العلاج بالليزر,الأوعية الدموية,المضادات الحيوية,العلاقة الحميمة,النزيف,الشعر,الكورتيزون,الهواء,الجلدية,أنواع الليزر,تفتيح المناطق الحساسة بالليزر

تجميل المناطق الحساسة عند النساء بالليزر

الليزر والمناطق الحساسة

تجميل المناطق الحساسة عند النساء بالليزر

عمليات تجميل المناطق الحساسة عند النساء بالليزرأصبحت اليوم الشغل الشاغل لكثير من النساء، بحيث يقبل عليها الالاف من مختلف الأعمار، فهناك من ترغب في إزالة الشعر من المناطق الحساسية بإستخدام تقنية الليزر ، ومن ترغب في تفتيح لون المنطقة الحساسة،وهناك أيضا من تقبل علي  تجميل المهبل، وذلك نتيجة إرتخاء المهبل وأربطة الرحم، ولهذه الغاية، يُستخدم الليزر الذي يقوي طبقة الكولاجين الداخلية ويشدّ أنسجة المهبل، وذلك خلال جلسات عدّة، يتم فيها تتبع ترهّل المهبل وإرتخاء عضلاته، وتعود ظاهرة إرتخاء المهبل إلي مشكلات صحيّة ونفسيّة واجتماعيّة، وتؤثّر الحالة على علاقة الزوجين الحميمة، فضلاً عن الإرتخاء الخلفي للمهبل يأتي مصاحب بصعوبة في الإخراج والإمساك المزمن، وبدوره، يولّد الإرتخاء الأمامي للمهبل " سلس البول".



 

عمليّة تجميل المهبل عند النساء بالليزر

 

تختلف  عمليات تجميل المهبل من حالة إلى أخرى، وذلك حسب الفئة العمرية، لكن من المعروف أن ترهّل المهبل يزداد بزيادة عدد الولادات، ومع التقدّم في العمر.

وتجميل المهبل عند النساء هي عملية تمتدّ على جلسات عدّة، وتشمل: تعديل الشكل الخارجي للمنطقة الحسّاسة وتحسينه، بما في ذلك تصغير أو تكبير الشفرات الخارجية وتبييض منطقة المهبل الخارجيّة وإعادة ترميم الجلد وإزالة ما أصابه من تشوّهات نتيجة الولادة أو عمليّات التوسيع السابقة،  بالأضافة  إلي أن الإجراءات المذكورة سالفًا، تتم عن طريق الليزر، حيث تقوّم الأشعّة المنطقة الفصلية للمهبل المرتخية نتيجة الحمل والولادة، كما تنشّط الكولاجي

 

إجراء تجميل المهبل يتمُّ في أي وقت

 

يمكن الخضوع للعلاج بالليزر لتضييق المهبل في أي وقت، لكن يُفضّل إجراؤه بعد الولادة بأسابيع قليلة، وذلك لإعادة الرحم والمهبل الى وضعهما الطبيعي وإنهاء التأثيرات الهرمونية وشدّ عضلات المهبل نسبياً. في المقابل، لا يفضّل إجراء هذه العمليّة بعد الولادة مباشرةً، نظراً الى تأثيرات الولادة على الأوعية الدموية وعضلة الرحم"، تؤكد الدكتورة ميسون.إشارة إلى أن ميزة العلاج بالليزر تكمن في أنّه يجعل العمليّة تقتصر على عشرين دقيقة، وذلك من دون تخدير، وهو يتيح للمرأة معاودة عملها خلال يومين، وممارسة حياتها الجنسية بعد أسبوع. كما أن هذا العلاج يتم في العيادات الخارجية.  

 

بعد عملية تجميل المهبل:

 

 

 

تخلّص العملية المذكورة المريضة من مشكلات عدّة، وتحمل نتائج إيجابية من الناحيتين الصحية والنفسية، ومن أهمّها: التبوّل والإخراج بصورة طبيعية، إضافة إلى اختفاء الإحساس بالثقل وبروز المهبل عند الكحّة والعطس أو حتى عند الإخراج. كما تساعد في منع دخول الهواء إلى المهبل وخروجه عند المشي أو ممارسة الرياضة، من دون إغفال التقليل من الالتهابات المهبلية بدرجة كبيرة".

 

الحذر من خلطات الأعشاب  

 

ويحذّر الأطباء من اللجوء إلى الحلول الشعبية لتجميل المهبل، وأبرزها: أستخدام خلطات الأعشاب، إذ قد تولّد هذه الأخيرة تحسّساً في المنطقة الحساسة والالتهابات، مشيرة إلى أن أثر الخلطات مؤقّت.

 

أنواع عمليات تجميل المهبل:

 

تختلف عمليّة تجميل المهبل من حالة الى أخرى، حسب الفئة العمرية والحالة، وهي تكون على الشكل التالي:

 

- تجديد المهبل: تهدف الى إستعادة المهبل والعضلات عن طريق إزالة الجلد الزائد في منطقة الفرج مع شد المهبل جراحياً للتخلّص من آثار العمر والولادة.

 

- تجميل الشفرات: هذه العملية تساهم بإعادة تشكيل الشفرات المهبلية الخارجية، أو الشفرتين الصغيرتين عند النساء اللواتي يعانين من التمدد المفرط في الشفرات.

 

- شدّ المهبل: يمكن في هذه الحالة الاستفادة من الليزر الذي يساعد على نمو الكولاجين ويشد العضلات داخل جدار المهبل، أو إجراء عملية جراحية على الشكل الخارجي للمهبل لشدّه بشكل أكبر.

 

- تبييض المنطقة الحساسة: بسبب ضيق الوقت والتغيرات الهرمونية والعوامل وراثية قد يتغير لون المنطقة التناسلية ليصبح أكثر قتامة، ومن خلال الليزر يتم تحفيز الكولاجين ليتشكل مرة أخرى ويتم تجديد الأنسجة القديمة.

 

- شد منطقة العجان: تتعرض المنطقة ما بين فتحة الشرج وفتحة المهبل المعروفة باسم العجان الى التشوه والتلف بسبب الولادة، وهذا الإجراء يتمّ من خلال اجراء شدّ العجان بهدف تعزيز شكل المنطقة وازالة الندبات وشد العضلات.

 

إسمرار المناطق الحساسة عند النساء وعلاجها بالليزر:

 

 

فالمناطق الحساسة لدى النساء تتعرض للاسمرار نتيجة للكثير من الأسباب أشهرها الاحتكاك والرطوبة، ويتوافر في الأسواق العديد من العلاجات الطبيعية والكريمات الموضعية التي قد تساهم في تفتيح المناطق الحساسة، كما يمكن تفتيح المناطق الحساسة بالليزر أيضًا، فاستعمال الليزر في مجال تجميل الجلد وعلاجه من أكثر التقنيات الحديثة التي تطورت كثيرًا في العقدين الأخيرين، بحيث أصبح بديلًا ممتازًا للعلاجات الدوائية، بل ولعمليات التجميل أيضًا.

تفتيح المناطق الحساسة بالليزر نتيجة أسمرار البشرة وتصبغها من أكثر المشكلات المزعجة التي تواجه النساء، وتؤثر سلبًا على حالتهم النفسية، ويسعى معظم النساء للتخلص من عيوب البشرة بأستخدام مختلف الطرق، بما فيها الوصفات الطبيعية، والعلاجات الدوائية، وحتى بعض الإجراءات الطبية الأكثر تعقيدًا، ويعد الليزر بما حققه من تقدم خلال العقدين الأخيرين في علاج البشرة وتجميلها حلًا سحريًا لمعظم مشكلات البشرة، ويساعد الليزر على تفتيح البشرة من خلال تقشير الطبقات الخارجية، ويمكن استعمال الليزر لتفتيح بشرة المناطق الحساسة وأيضًا تفتيح بشرة الوجه، وأجزاء الجسم المختلفة بأمان وكفاءة تامة، فإذا كنتِ تعانين من اسمرار المناطق الحساسة، وتبحثين عن الحل السحري لهذه المشكلة، يمكنك استشارة طبيب الجلدية في أحد المراكز المتخصصة للعلاج بالليزر، وسيساعدك الطبيب في اتخاذ القرار المناسب، إذ إن تفتيح المناطق الحساسة بالليزر قد يصاحبه فترة صعبة للتعافي في حالات زيادة الوزن، نتيجة لحدوث الاحتكاك المستمر، كما قد يرشدك الطبيب للطريقة المثلى لتحقيق ما ترغبين فيه.

 

 نتائج تفتيح المناطق الحساسة بالليزر

 

النتائج قد لا تكون دائمة في بعض الحالات، خصوصًا في حالات السمنة المفرطة، والحفاظ على نتائج التفتيح يعتمد على العناية الكاملة والمناسبة لهذه المنطقة، فاسألي طبيبكِ المتابع عن أفضل طرق العناية بهذه المنطقة بعد إجراء التفتيح بالليزر، حتى يخبركِ بالنصائح والطرق الصحيحة للعناية وفقًا لحالتكِ الصحية.

 

أضرار تفتيح المناطق الحساسة بالليزر:

 

 ككل الإجراءات الطبية، فقد يحمل تفتيح المناطق الحساسة بالليزر بعض الآثار الجانبية غير المرغوب فيها، وDoctor live   ينبهك من هذه الآثارالتي  تشمل علي :

 

  1. حدوث التهابات في المهبل، نتيجة التعرض للحرارة المرتفعة.
  2.  تهيج الجزء الخارجي من المنطقة الحساسة.
  3. الإصابة بالحروق أو الندوب.
  4.  التأثير السلبي على العلاقة الحميمة، نتيجة للإصابة بأيٍ من المضاعفات.  

 

تتعدد طرق تفتيح المناطق الحساسة (منطقة البكيني أو المهبل) سواءاً بإستخدام الكريمات أو مؤخراً بإستخدام الليزر لتبييض المناطق الحساسة. حيث ان جمال ومظهر هذة المنطقة هي من أهم ماتصبو إليه المرأة كجزء من عنايتها بجسدها ومظهرها التي تود ان يبقى دوماً بأفضل حالاته، لذلك نستعرض هنا مايتعلق عن تفتيح المناطق الحساسة والخدمات الطبية والتجميلية المفيدة في هذا المجال.

فرط تصبغ مناطق معينة من الجسم هو تغيير ناتج عن الإفراط في إنتاج الميلانين الذي يسبب سواد الجلد. و زيادة تصبغ الأعضاء التناسلية هي ظاهرة تنشأ من عدة عوامل مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالعمر وبعوامل أخرى .

 

 

أسباب تصبغات المناطق الحساسة وأسمرارها:

 

 

  1. التغيرات الهرمونية : (الحمل، تناول موانع الحمل، فرط الأنسولينية، زيادة الوزن، إلخ)
  2. عوامل خارجية : التعرض للشمس، الإحتكاك، إزالة الشعر، الملابس الضيقة، رطوبة المنطقة، الإلتهابات، أو حتى الاستعداد والقابلية الجسدية للتصبغ المفرط للجلد في منطقة العجان بالذات. أيضاً نشاط الخلايا الصباغية في هذه المنطقة أكبر من بقية الجسم، فلذلك تغير اللون في هذه المنطقة مرتفع .
  3. فرط التصبغ في الأعضاء التناسلية في حد ذاته، ليس له تأثير على سلامة المريض على المستوى الوظيفي. ومع ذلك، فإن هذا سبب شائع جداً للاستشارات الطبية، لأنه يؤثر سلبًا على نفسية الأشخاص و بالتالي على جودة حياتهم، مع تداعياتها على علاقاتهم الشخصية والجنسية. لتصبح الرغبة في تبييض المناطق الحساسة هاجساً.

 

 

طرق تفتيح المناطق الحساسة:

 

هناك عديد من الأساليب لتفتيح أو تبييض المناطق الحساسة، و المناطق الحساسة والأفخاذ الداخلية، والتي تتيح للمرأة إنشاء لون موحد وفاتح لمنطقة المهبل والشرج، وفضلًا عن الوصفات الطبيعية التي ربما لا تفضلها العديد من النساء لعدم ضمان نتيجتها، ويقدم Doctor live لكي  بعض الوسائل الطبية التي تعمل في تفتيح منطقة العانة، مثل:

  1. كريم تفتيح المناطق الحساسة

على الرغم من عدم التأكد من نتائجها في تفتيح وتقشير منطقة البيكيني، إلا أنها تمثل الخيار الأول لدى العديد من النساء لتفتيح تلك المنطقة من الجسم، حيث يتم استخدام حمض الريتينويك (Retinoic Acid)، وحمض الكوجيك (Kojic Acid)، والهيدروكينون (Hydroquinone)، بالإضافة إلى مضادات الالتهاب الأخرى وأدوية الكورتيزون. وتقوم تلك الركبات الكيميائية بتقليل نشاط الخلايا الصبغية المسؤولة عن اسمرار منطقة البيكيني.

  1. ليزر المناطق الحساسة للتفتيح وإزالة التصبغات

استخدام الليزر يعد أنجع حلول التصبغات وتفتيح المنطقة الحساسة ومابين الفخذين. وهي تقنيات مجربة في عيادات ميدكا بطرق علمية مدروسة ومن خلال تجربة عريضة. ومن أهم أنواع الليزر المستخدم في تفتح منطقة البكيني، ما يلي:

  1. ليزر الفراكشنال

استخدامنا لهذا النوع من الليزر بحرفية وبسياسة خاصة تعطي نتائج نراهن عليها.

  1. ليزر بيكوسيكوند PICOSECOND

تقوم تلك التقنية بالتأثير على المناطق الداكنة مثل البيكيني ومناطق تحت الذراع، حيث تقوم بالتأثير على الخلايا الصبغية وبالتالي تقليل اسمرار تلك المناطق، كما تقوم بتقشير الجلد وإعادة تكوينه خلال الأيام التالية للإجراء.

  1. ليزر أنجل للتبيض والتفتيح

يتميز هذا النوع من الليزر بالدقة العالية في التأثير على الخلايا الصبغية دون التأثير على بقية خلايا الجلد، ويتم هذا الإجراء في وقت قليل، ولا يحتاج إلى وقت للتماثل للشفاء.

  1. ليزر ثاني أكسيد الكربون

يهدف إلى تقليل أو منع إنتاج الميلانين، وهو الصبغة الطبيعية للجلد في هذه المناطق. يتم تجديد هذه العلاجات كل أسبوعين وفقًا لدرجة فرط التصبغ في الشخص. و يتم تطبيق كريم محدد محلياً كعلاج صيانة.

  1. تقشير منطقة البكيني

يتم تقشير منطقة البكيني غالباً بعمل ثلاث جلسات متتابعة كل أسبوع إلى 14 يوم، إلا أنه تختلف النتائج من امرأة لأخرى، وقبل التقشير يفضل إزالة الشعر بالشمع أو الوسائل الأخرى، وينصح بتجنبه بعد إجراء التقشير لتقليل حدوث التصبغ الزائد بعد الإجراء. كما ينصح بتقليل التمرينات الرياضية التي تتطلب احتكاك الأفخاذ الداخلية حتى لا تؤثر على نتائج عملية التقشير.

مكن أن يؤدي ترهّل المهبل وارتخاء عضلاته، الى بعض المشاكل الزوجية، لكونه يؤثّر على العلاقة الحميمة بين الشريكين. ونتيجة للتغيّرات الحاصلة في المهبل بعد الحمل والولادات المتكررة والتقدّم في العمر، تأتي الحاجة الى عمليّة تجميل المهبل كحلّ أساسي لعلاج هذه المشكلة.

 

 

 مخاطر ناتجة عن عمليات تجميل المنطقة الحساسة:

 

 

نتيجة الخضوع لعمليات تجميل المنطقة الحساسة، هناك بعض المضاعفات الجانبية والمخاطر المحتملة والتي نعرضها لك تباعاً:

 

- الشعور بالألم وعدم الارتياح لحوالي أسبوع تقريباً بعد العملية.

 

- إحتمال إلتقاط عدوى ميكروبية في مكان الجرح ما يتطلب تناول أدوية المضادات الحيوية قبل وبعد العملية.

 

- ضرورة الإمتناع عن إقامة أي علاقة زوجية إلا بعد مرور فترة تتراوح ما بين 6 إلى 7 أسابيع بعد العملية.

 

- مواجهة الشعور بالألم أثناء عملية التبرّز.

 

- النزيف بعد العملية.

 

- إمكانية حدوث ضرر في أعصاب منطقة المهبل، ما يقلل من الحساسية في هذه المنطقة ويؤدي إلى عدم التمتع أثناء ممارسة العلاقة الزوجية.

 

- إحتمال التعرّض الى مضاعفات خطيرة أثناء الولادة مثل التمزق والنزيف، لذلك يفضل الخضوع للولادة القيصرية في حال حصول الحمل بعد الخضوع للعملية.

 

لذا قبل ان تتخذي قرارك النهائي بتجميل المنطقة الحساسة، اطرحي كلّ الاسئلة التي تفكّرين بها امام طبيبك واستمعي لاجاباته المفصّلة، فمن المهم ان تعرفي ما هي المضاعفات والتأثيرات الجانبية قبل أن تبدأي بالاجراءات.