تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | عيوب عملية شفط الدهون

شفط الدهون عرفها البعض كإجرء تجميلي بالرغم مما تتقوم كعلاج لكثير من الأمراض وفي كلا الحالات فهي أما عملية جر

شفط الدهون,حروق,عمليات شفط الدهون,الجلد,مخاطر شفط الدهون,مضاعفات شفط الدهون,عيوب شفط الدهون,الدهون,النزيف,عملية شفط الدهون,مسكنات الألم,عملية شد الجلد,شد الجسم,اضرار شفط الدهون,العدوى,الحساسية,أضرار عملية شفط الدهون,عملية,بعد شفط الدهون

عيوب عملية شفط الدهون

أضرار ومضاعفات عملية شفط الدهون

عيوب عملية شفط الدهون

شفط الدهون عرفها البعض كإجرء تجميلي، بالرغم مما تتقوم كعلاج لكثير من الأمراض، وفي كلا الحالات فهي أما عملية جراحية أو شبه جراحية، علي حسب التقنية المستخدمة في إجراء الشفط، وقد يكون لها مخاطر عدة فلذلك لابد من التخطيط الجيد لها قبل القيام بها، وأختيار أفضل الجراحين ذوي الخبرة لتفادي كثير من مضاعفات تلك العملية، وبعض المخاطر الشديدة التي ربما تظهر بنسب متفاوتة من مريض لآخر، وفيما يلي سيوضحDoctor.live تلك العيوب والمخاطر التي تلي عملية شفط الدهون.



 

 

 

قد تتسبب عملية شفط الدهون، كما ذكرنا إن لم يتم التخطيط الدقيق والجيد لها، في العديد من المخاطر، أياً كانت التقنية المستخدمة لإجرائها، ولكن بدرجات متفاوته، حسب حالة المريض، ونوع التقنية، وخبرة الطبيب، وإمكانيات وتجهيزات المركز الطبي أو العيادة، ومن أمثلة تلك العيوب:

  1. العدوى.
  2. الحساسية من التخدير أو الأدوية.
  3. التجلط الدموي في موقع العملية.
  4. فقدان السوائل الزائد.
  5. تراكم كميات من السوائل تحت الجلد.
  6. حروق موضعية بسيطة نتيجة الإحتكاك.
  7. الندوب.
  8. تخدر الجلد.
  9. تغير في لون صبغة الجلد.
  10. تلف الجلد والأعصاب.
  11. تلف الأعضاء الحيوية.
  12. المضاعفات الخطيرة لشفط الدهون المفرط :
 

 

هناك بعض  المضاعفات الخطيرة،  قد تصاحب العملية التقليدية لشفط الدهون، أوبتقنية بالفيزر، بالرغم من أنه من النادرة حدوثها، ولكن يجب أخذها بعين الاعتبار ومن أمثلتها:

ردود الفعل العكسية للتخدير، السكتات القلبية، جلطات الدم، النزيف الشديد، التفاعلات الدوائية الخطيرة، الحساسية لأدوية معينة، تدمير الأعصاب الدائم، النوبات العصبية والسكتات الدماغية بفعل التخدير.

 

 

 

مخاطر شفط الدهون المفرط وكيفية تقليلها :

أغلب مخاطر عمليات شفط الدهون، تحدث في الحالات التي تحتاج إلي شفطط كميات كبيرة من الدهون، خاصة وإن قام الطبيب بإجرائها في يوم واحد، لذلك فقط أرتبط شفط الدهون المفرطط ببعض الأعراض ومنها: تحفر الجلد، تكتل خلايا البشرة، أو ترهل الجلد، ومن أجل تقليل مضاعفات إجراء عمليات شفط الدهون المفرطة يفضل الترتيب لعدة عمليات يفصل بينها عدة أيام.

 

 

 

 لتجنب أضرار عملية شفط الدهون 

 

يجب علي المريض أن يحسن أختيار الطبيب ليقلل من المخاطر الملازمة لعمليات شفط الدهون، وأن يفصح عن تاريخه العلاجي والطبي بصراحة وبتفصيل كامل للطبيب المعالج ويناقش جميع الوصفات الطبية والأدوية التقليدية التي يتناولها بانتظام.

وعلي المريض والطبيب سوياً مناقشة كامل إجراءات العملية وتحديد أولاً ما إذا كان المريض صالحاً لهذه العملية أم لا، مع الإلتزام بإتباع تعليمات الجراح بانتظام والتحضيرات قبل العملية وإرشادات ما بعدها حتى تحصل على أفضل النتائج وتتفادى أو تقلل من فرص حدوث المضاعفات.

 

 

 

أضرار عملية شفط الدهون والآثار الجانبية :

هناك بعض الأثار الجانبية بالإضافة للمخاطر التي تم ذكرها مسبقاً، ولكن تلك الأثار الجانبية  تحدث نتيجة إجراء عملية شفط الدهون وتزول بعد العملية تدريجياً خلال أسابيع، ومن أمثلتها:

  1. التورم:

قد تسبب عملية شفط الدهون بعض التورم، ولكن تختلف نسب التورم حسب نوع التقنية المستخدمة في عملية شفط الددهون، ولذلك يجب علي المريض أن يذكر أي تغيرات طارئة  للطبيب عن الورم الناتج عن العملية.

أي تغير كبير في الورم يكون دلالة على تفاقم المضاعفات مما يتطلب تدخل طبي سريع، بالاضافة إلي أن التورم الحادث في الكعبين وفي المناطق الخاضعة للعلاج من الأمور الطبيعية، مع حدوث مظهراً متكتلاً يزول تدريجياً خلال ستة أشهر من العملية، وإذا كانت المنطقة المعالجة في الخصر، ربما يحدث بعض الإلتهاب في الأوردة ويزول خلال أسابيع قليلة.

  1. الرضوض والكدمات :

الكدمات أو الرضوض هي أحد الآثار الجانبية لعملية شفط الدهون، وتحدث غالباً في حل إن كانت المناطق المعالجة أكثر رقة وحساسية أكبر للشعور بالألم وهو ما يزول بعد العملية بشهر تقريباً في غالبية الحالات، ويجب أيضاً مناقشة أي تغير في شكل ولون الكدمات وحساسيتها للألم مع الطبيب المعالج، وأي تغير كبير ربما يكون إشارة لحدوث مضاعفات أكبر.

  1. الإنزعاج والشعور بعدم الراحة :

من الآثار الجانبية أيضاً لعملية شفط الدهون، أن يشعر المريض ببعض الألم والضيق في المناطق التي تم إجراء العملية بها، ويمكن السيطرة على هذه الأعراض بواسطة المسكنات البسيطة، وإذا كان الشعور بالألم أكبر ربما يصف الطبيب بعض مسكنات الألم الأقوى لتخفيف حدته.

ولكن غالباً ما يكون هذا الشعور بعدم الراحة مؤقت، ويمكن للمريض أن يتابع عمله بعد أيام قليلة من العملية، ويجب أن يخبر المريض طبيبه بأي تغيرات جوهرية أو زيادة في الشعور بعدم الراحة.

 

 

 

الحاجة إلي شد الجلد بعد شفط الدهون

بعد أن يقوم المريض بشفط الدهون، وخاصة بكميات كبيرة من الجسم، يتعرض الجلد بالمنطقة التي قام بشفط الدهون منها للترهل، وق يكون أيضاً بكميات كبيرة، لذلك يلجأ الكثير من المرضي بعمليات شد الجلد بعد عملية شفط الدهون، وقد يحتاج البعض أيضاً إلي عملية إزالة الجلد الزائد، وتعتبر هذه أيضاً من عيوب عمليات شفط الدهون، وهي ما قد تتركه من أثار ترهلات للجلد تحتاج إلي إجراء تجميلي أخر لعلاجه.

 

 

مخاطر عملية شد الجلد

وعملية شد الجلد يترتب عليها بعض الأضرار والآثار الجانبية الخطيرة، التي يمكن ذكرها كالآتي:

  1.  إمكانية الإصابة بعدوى في الجرح، وهذه الإصابة قد تتطلب فتح الجرح وتنظيفه وإزالة تراكمات الدم والصديد منه من خلال جراحة ثانية.

 

  1. الحاجة إلى نقل دم، وأثبتت الدراسات أن نسبة المرضي الذين يكونون في حاجة لنقل الدم بعد هذه العملية تصل إلى 15%.

 

  1.  أحتمال الاصابة  بجلطات، بالرغم من أن هذا الاحتمال نادر ولم يسجل في عدد كبير من الحالات.

 

 

 

تفادي بعض مخاطر شد الجلد

 جاءت في أحد الدراسات والأبحاث، أنه من  الممكن تجنب معظم هذه المضاعفات التي تلي عملية شد الجلد، وتؤثر بشكل كبير علي حياة المرضي، من  خلال ترك مساحة زمنية كافية بين جراحة شفط الدهون،  وجراحة شد الجسم، وكما ذكرنا إن كان الطبيب ذو خبرة، وتم إجراء العملية بمكان مجهز وأمن، ففي هذه الظروف يمكن أن يتفادي المريض، الكثير من الأضرار والمضاعفات بعد كلتا الجراحتان.