تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | الدكتور أحمد الشريف يقدم نصائح التعافي بعد عملية إزالة التثدي

أكد الدكتور أحمد الشريف أستاذ جراحات التجميل والإصلاح بطب عين شمس وعضو الأكاديمية العالمية للعلم والابتكار أ

جراحات التجميل,الجلد,الدهون,التثدي,المضادات الحيوية,الرجال,التعافي بعد عملية إزالة التثدي,عملية التثدي,الدورة الدموية,عملية إزالة التثدي,التثدي الكاذب,درجات التثدي,أعراض التثدي,تكلفة علاج التثدي,التثدي والعقم,علاج التثدي عند الرجال في تونس

الدكتور أحمد الشريف يقدم نصائح التعافي بعد عملية إزالة التثدي

الدكتور أحمد الشريف يقدم نصائح التعافي بعد عملية إزالة التثدي

الدكتور أحمد الشريف أستاذ جراحات التجميل والإصلاح بطب عين شمس وعضو الجمعية العالمية لجراحات التجميل
الدكتور أحمد الشريف أستاذ جراحات التجميل والإصلاح بطب عين شمس وعضو الجمعية العالمية لجراحات التجميل

أكد الدكتور أحمد الشريف أستاذ جراحات التجميل والإصلاح بطب عين شمس وعضو الأكاديمية العالمية للعلم والابتكار ، أن التثدي من الحالات المرضية التي يعاني منها بعض الرجال وتخلق له حالة من عدم الرضا بالشكل الذي يبدو عليه، ولذلك تكتسب عملية إزالة التثدي أهمية طبية وتجميلية ينبغي إجرائها لكل من يعاني من أعراض التثدي خصوصا درجات التثدي المتقدمة والمتمثلة في الدرجة الثالثة أو الرابعة وهي الدرجة الحادة التي يطلق عليها التثدي الانثوي.



 

 

وأوضح الدكتور أحمد الشريف أنه بعد إجراء عملية إزالة التثدي لابد أن يخضع المريض لمرحلة تعافي هامة يتماثل فيها للشفاء، ناصحًا جميع الرجال الذي أجروا هذه العملية بضرورة ارتداء المشد الضاغط لما له من فوائد متعددة ، حيث يقوم بالضغط على الجلد وإعادته بسرعة لوضعه الطبيعي فضلا عن قيامه بامتصاص السوائل الفائضة، ولذلك لابد من ارتدائه مدة من 3 إلى 4 أسابيع على الأقل بعد الجراحة.

 

 

وأضاف الدكتور أحمد الشريف أن التعافي بعد عملية إزالة التثدي يتطلب أيضا حصول المريض على راحة كافية مع مراعاة المشي الخفيف كل ساعتين داخل المنزل لعدة دقائق، حيث يساعد المشي على تحريك الجسم وتنشيط الدورة الدموية ومنع تكون جلطات الساقين والدم، مشددًا على ضرورة اتباع نمط حياة صحي، وتجنب العوامل التي تسبب التثدي، وخاصة الناتجة عن تراكم الدهون الزائدة من الطعام.

 

 

واستكمالا لنصائح التعافي بعد عملية التثدي، أشار الدكتور أحمد الشريف إلى ضرورة عدم استعجال التماثل للشفاء، ولكن ينبغي الالتزام بتعليمات الطبيب المختص بدقة متناهية، مع العناية بشقوق الجراحة وتناول المضادات الحيوية في مواعيدها المحددة، حيث تعتمد طول فترة التعافي على حجم الإجراء الجراحي الذي خضع له المريض، وعلى ودرجة تصحيح الثدي التي تم إتباعها، ولكن في جميع الأحوال نتائج عملية التثدي غالبا ما تكون دائمة ومطمئنة.