تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | امرض تصيب الحامل

فتره الحمل من الفترات الهامه جدا لدي النساء فيجيب خلال فترة الحمل على المرأة الإهتمام بصحتها كثيرا وزياد

التهاب المسالك البولية,الولادة القيصرية,تسمم الحمل,الولادة,البكتيريا,الولادة المبكرة,المرأة الحامل,الهربس:,المرض السكري,الجديري المائي:,نظامٌ غذائيّ لصحّي للمرأة الحامل,نظام  غذائى لحامل  يحمي من الامراض,الوقاية من انتقال الأمراض من الأم الحامل إلى الجنين,كيف نعرف أن موعد الولادة قد حان؟

امرض تصيب الحامل

امرض تصيب الحامل

امرض تصيب الحامل

امراض الحمل
امراض الحمل

 

فتره الحمل من الفترات الهامه جدا لدي النساء  فيجيب خلال  فترة الحمل،   على المرأة الإهتمام بصحتها كثيراً وزيادة الحرص من الإصابة بأي عدوى، حيث أن هناك بعض الأمراض التي تشكل خطورة على صحتها وصحة الجنين , ولكن ليس   كل  الأمراض التي تصيب المرأة الحامل سوف تنتقل إلى الجنين، ولكن بعض أنواع العدوى يمكن ان تنتقل إليهم عبر المشيمة أو أثناء الولادة، وقد تؤدي لحدوث الإجهاض أو تشوهات الجنين.



 

 

 

 

 

 

امراض تصيب الحامل

 

البكتيريا المهبلية:

 مرض  تصاب بها النساء بسبب وجود خلل في البكتيريا الموجودة في المهبل عند الأم، ومن الممكن أن تسبب هذه العدوى الولادة المبكرة أو انخفاض وزن الجنين.

 

سكري الحمل:

  يؤدي إلى ارتفاع السكر لدى الجنين وإفرازه كمية كبيرة من الأنسولين، وبالتالي معاناته من نقص في معدل السكر بعد الولادة. من ناحية أخرى من الممكن أن يتسبب السكري بنمو حجم الجنين بشكل مفرط، أو ما يُسمّى عملقة الجنين، وهي تؤدي إلى استحالة الولادة الطبيعية وضرورة اللجوء إلى الولادة القيصرية.

 

الهربس:

 هو من الأمراض التي تصيب الجهاز التناسلي، وهي من الممكن أن تنتقل إلى الجنين خلال الولادة، كما أنه وفي بعض الحالات النادرة ممكن أن ينتقل هذا المرض إلى الجنين من خلال المشيمة في الثلث الأول من الحمل.

 

الجديري المائي:

 ينتقل إلى الجنين إذا أصيبت به المرأة خلال الثلث الأول من الحمل، وهو يؤدي إلى تشوّهات في العظام وفي الجهاز العصبي عند الجنين.

 

التهاب الكبد من نوع B:

 هذه العدوى إذا كانت الأم مصابة بها فهي تنتقل إلى الجنين خلال الولادة. وإذا التقطها المولود فإن احتمالات إصابته بالمرض تصل إلى 90 في المائة، وهو يسبب خللاً في عمل الكبد لديه.

 

 تسمم الحمل

يحدث نتيجة ارتفاع فى ضغط الدم بالإضافة إلي وجود زلال فى بول الأم، فى النصف الثانى من الحمل، مما قد يؤدى إلي مخاطر لدى الأم ويعرضها للولادة المبكرةأو المبتسرة.

 

  التهاب المسالك البولية 

تزيد تلك الالتهابات لدى المرأة الحامل حيث يعمل هرمون الحمل على التقليل من حركة الجهاز البولى، بالإضافة إلي ضغط وزن الجنين عليه، فيجب الأنتباه،حيث أن أي التهاب يصيب الجسم إذا تم إهماله، يمكن من انتشار البيكتريا فى دم الأم وبالتالى تؤدى لإصابة الجنين بالعدوى داخل الرحم

 

 

 

 

  نظامٌ غذائيّ لصحّي للمرأة الحامل

– تناول ٣-٤ اكواب من الحليب يومياً أو ما يعادله من مشتقاته، بسبب احتوائها على الكالسيوم بالإضافة إلى الأسماك لأنها تساعد على نمو عظام الجنين.

– الإكثار من شرب السوائل كالماء والعصير الطازج فهي تساعد على ترطيب الجسم، وإخراج الرواسب منه، والوقاية من الإمساك والتهابات المسالك البولية.

– تجنب المشروبات الغنية بالكافيين لأنها تسبب زيادة وزن الجنين وتؤثر في نموه.

– تناول الأغذية الطازجة غير المعلبة لتأمين العناصر الغذائية الكاملة وتجنب المواد الحافظة.

– عدم المبالغة في طهي الخضار مما يفقدها عنصرها الغذائية مع التنبه لضرورة طهي اللحوم جيداً.

– التخفيف من تناول الملح لأنه يسبب تورماً في القدمين، وقد يؤدي إلى حدوث التسمم والتشنج الحملي الناتج من ارتفاع في ضغط الدم.

– تجنب الأطعمة المقلية واستبدالها بالمشوية أو المسلوقة.

– الامتناع عن تناول اللحوم والبيض النيء والألبان والأجبان البلدية بسبب احتوائها على بكتيريا ضارة.

 

 

 

 

 نظام  غذائى لحامل  يحمي من الامراض   

 

-الفوليك أسيد: من العناصر الغذائية المفيدة فى الأشهر الأولى من الحمل أنه يعمل على تكوين الجهاز العصبى للطفل ويحميه من التشوهات ويوجد فى السبانخ والبامية

-الكالسيوم: ضرورى لنمو عظام وأسنان والجنين وحماية اأم من هشاشة العظام ويتوفر فى األبان ومنتجاتها كالزبادى والجبن.

-البروتين: اللازم لنمو خلايا الجنين ويمكن الحصول عليه من خلال البيض والمكسرات.

-الحديد: ضرورى لتكوين كرات الدم الحمراء للجنين ويوجد فى البروكلى والسبانخ واللحوم.

 

 

 

 

 الوقاية من انتقال الأمراض من الأم الحامل إلى الجنين 

 

- يجب المتابعة الدورية في أثناء فترة الحمل والتحاليل الدورية للحامل منذ الأسابيع الأولى، للقضاء على الأمراض المعدية التي تنتقل للجنين وقد تسبب التشوّهات والعيوب التكوينية.

- اتباع العادات الصحية السليمة، مثل: الإكثار من غسل اليدين وتجنب بعض أنواع الأطعمة، ويمكن أن تكون مفيدة في حماية الحامل من بعض أنواع العدوى.

- لامتناع عن تناول المأكولات التي تحتوي على نسبه عالية من الملح.

 -زيارة الحامل الدورية للطبيب المتخصّص لمتابعة حالتها.

_تناول جرعات صغيرة من “الاسبرين” بإشراف الطبيب.

_تناول بعض المكمّلات الغذائية المحتوية على عنصر الكالسيوم.

 – الراحة النفسية للحامل، مع تجنّب أي مصدر للقلق أو الضغط النفسي 

 

 

ومع ظهور واحد أو أكثر من هذه الأعراض تبدأ مرحلة الولادة الطبيعية، ومع انتهائها تبدأ مرحلة النفاس.

 

 

     

     

     

    نصائح دكتور لايف لحمل صحي 

     

    1- استشيري الطبيب قبل أن تصبحي حاملاً.

    2 ابدأي بتغيير عاداتك الغذائية واتبعي نظاماً غذائياً متنوعاً.

    3 مارسي الرياضة منذ ما قبل الحمل لكي تحافظي على رشاقتك خلال الحمل وتقللي من احتمال الإجهاض ومن أعراض الحمل المزعجة.

    4 اكتسبي ثقافة عن الحمل بالحصول على كل المعلومات من المجلات والكتب…

    5 تناولي نوعاً جديداً من الخضر لم تتناوليه سابقاً.

     

    6 أوقفي وسائل منع الحمل قبل ثلاثة أشهر من محاولة الإنجاب.

     

     

     

    كيف نعرف أن موعد الولادة قد حان؟

     

    الشعور بتقلّصات شديدة ومتقاربة في أسفل البطن والظهر، وهو ما يُعرف ببدء الطلق.

     

    الشعور بثقل شديد في منطقة الحوض بسبب نزول رأس الجنين للأسفل.

     

    ظهور إفراز مهبلي بني اللون أو ظهور بعض الإفرازات الدموية.

     

    تكرار التبوّل بسبب ضغط الجنين على المثانة.

     

    انفجار كيس الماء المحيط بالجنين ويعتبر هذا أقوى عوارض الولادة، لأن ذلك يعني أن الوقت حان ويجب التوجّه لأقرب مستشفى.

     

     

     

     

     النصائح للحامل لتسهيل الولادة الطبيعية 

     

    1- عدم  الخوف والقلق فهما العدو الأول للولادة.

     

    2- التغذية الصحيحة والحصول على كافة العناصر الغذائية الضرورية للحمل حتى تتجنب الحامل حدوث مضاعفات أثناء الولادة.

     

    3- تناول الماء بكثرة حتى لا يحدث احتباس سوائل في الجسم.

     

    4- المتابعة المنتظمة وعمل كافة الفحوصات المطلوبة.

     

    5- ممارسة رياضة المشي بعلم واستشارة الطبيب.

     

    6- المواظبة على ممارسة العلاقة الحميمة بعد استشارة الطبيب.

     

     7- أخذ حمام دافئ بمجرد ظهور بوادر الطلق، فهو مفيد للاستعداد للولادة.

     

    8- القيام بتمارين وممارسة وضعيات معيّنة لتسهيل الولادة مثل وضعية الركوع وتمارين كيجل.